مقدمة إذاعة مدرسية عن رمضان

بالتزامن مع قرب حلول شهر رمضان لعام 1446 هجريًا و2025 ميلاديًا، يزداد البحث من قِبل الطلاب عن مقدمة إذاعة مدرسية عن رمضان، لتقديمها في طابور الصباح.

ويحل شهر رمضان 2025، يوم السبت الموافق الأول من مارس المقبل، وفقًا للحسابات الفلكية المُعدة من قِبل المعهد القومي للبحوث الفلكية.

مقدمة إذاعة مدرسية عن رمضان 

ويستهل الطلاب فقراتهم الصباحية، بـ مقدمة الإذاعة المدرسية عن رمضان، التي تهيئ للدخول في الفقرات المختلفة التي يجهزونها، وأولها القرآن الكريم، ثم الحديث الشريف، وبعد ذلك فقرة هل تعلم؟ وكلمة الصباح، فضلًا عن حكمة اليوم، وخاتمة الإذاعة. 

مقدمة عن رمضان للإذاعة المدرسية

ويُمكن سرد مقدمة عن رمضان للإذاعة المدرسية على النحو التالي:

“بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين، مدير المدرسة الفاضل، المعلمين الكرام، وزملائي الأعزاء، في صباح جديد، نرحب بكم في إذاعتنا المدرسية لهذا اليوم، والتي سنتحدث من خلالها عن شهر رمضان المبارك؛ حيث الرحمة والمغفرة والرزق، هذا الشهر المبارك يترقبه المسلمون حول العالم، فيه تتجدد الروحانيات، ويكثر فيه الطاعات من صيامٍ وقيامٍ وتلاوة القرآن، فدعونا نتحدث اليوم عن الضيف العزيز الذي يطل علينا مرة كل عام، يحمل لنا نسائم الرحمة والمغفرة والعتق من النار، وتصفو فيه النفوس، وتتنزل فيه السكينة".

مقدمة إذاعة مدرسية قصيرة عن رمضان

"بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد المبعوث رحمة للعالمين، وبعد:

أيها المستمعون الكرام، مدير المدرسة والمعلمين والزملاء، سنتحدث معكم اليوم عن شهر رمضان المبارك، الشهر الذي أنزل فيه القرآن وفرض فيه الصيام، حيث تكثر الطاعات وتقل فيه المعاصي، وتفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار، وخير ما نبدأ به هو فقرة القرآن الكريم.

هل تعلم عن شهر رمضان؟

تُعد فقرة هل تعلم عن شهر رمضان؟ إحدى الفقرات التي يقدمها الطلاب خلال إذاعتهم المدرسية، إذ تشتمل على معلومات دينية مختلفة من شأنها أن تفيد الطلاب، وتثمر عقولهم، يُمكن الاطلاع على هذه الفقرة، عبر التقرير التالي من هنــــــــــــــا.

حكمة عن رمضان للإذاعة المدرسية

كما يُمكن الاطلاع على حكمة عن رمضان للإذاعة المدرسية، لتقديمها ضمن فقرات الطابور الصباحي، والتي تشتمل على مجموعه من الأقاويل والعبر، عبر التقرير التالي من هنـــــــــــا.