الجمعة، 14 مارس 2025

07:17 م

د. طارق سعد
A A

القطايف واللطايف في رمضان.. الموسم الثاني (5)

* "دينا الشربيني" كسرت سقف الطبيعية تكسير وتحول أداءها إلى "كابورليه" بلا سقف بعد توحدها مع "ليلى - كامل العدد" بكل وجدانها فخرجت كل طاقاتها الدرامية والكوميدية .. وأصبح صعب الفصل بينهما!

* "حمزة العيلي" حالة فنية .. أداء خاص لا يشبهه أحد.. متميز في التفاصيل.. سهل ممتنع وقادر على خطف الكاميرا مهما كان حجم النجم المشارك معه في المشهد ومركز ثقل لأي عمل يشارك فيه.

* “ريم مصطفى”.. وجه جذاب جميل أرهقته إجراءات التجميل!

* فنان كبير يعمل في هدوء.. يبدع بهدوء.. يتألق بهدوء.. قوته في الهدوء.. 
"تميم عبده" وارد تونس الخضرا.. قدير برشا.


* أولى بطلات الدراما في جيلها بعمل تتصدره بطولة.. "زينة" نجمة مهمة لها حضور طاغ وخفة ظل بجانب إتقانها أدوارها.. بعد "حنة _ العتاولة " - أمراً وليس فضلاً - عليها مراجعة موقعها على خريطة النجوم واستعادة مكانها المناسب.. "بس بالعقل" وإصلاح أخطائها.. "زينة" تستحق الأفضل.

* المسلسلات الصعيدية تفتقد الروح.. والموسيقى غذاء الروح.. المسلسلات الصعيدية تفتقد "ياسر عبد الرحمن".

* تشعر بالشفقة على "تامر حسني" بسبب ما يعيشه من "بعزقة" حياته الشخصية على الملأ وتحولها لمادة إعلامية ساخرة و"لبانة في بوق اللي يسوى واللي مايسواش" بسبب أشخاص غير مسئولة ولا تحترم حُرمة الحياة الخاصة!

* المبالغة في إعلان نسب المشاهدة تقلل من قيمة الأعمال وأصحابها وتخصم من رصيدهم.. تسويق رخيص للنجاح والسيطرة هو في الحقيقة تسويق للفشل وإعلان رسمي عنه.. رسالة لمن لا يهمه الأمر!

* فكرة الفضائح الشخصية وكشف الأسرار في البرامج والضيف متفاجئ أنه يقول الحقيقة وهو حاصل عنها على الشيك مقدماً فيلم مقاولات رخيص وتافه منتهى السخافة.. يحضره فقط أصحابه!

* صوت "إليسا" على إعلان "الأهلي صبور" بطعم نجاحات “عايشالك ولو تعرفوه وأواخر الشتا”.. صوت يحمل ذكريات أفضل سنواتها.. "عقبال نفس الصوت على ألبوم غنائي".

search