ملخص الحلقة 27 من "شهادة معاملة أطفال".. سعد الحامي مدبر حادثة الكف

شهادة معاملة أطفال الحلقة 27

A . .A

شهدت الحلقة 27 من مسلسل "شهادة معاملة أطفال" انكشاف الكثير من الحقائق والخبايا، بداية من تذكر الكف لذكريات حادثة محاولة اغتياله، واتفاق البلطجية على الغدر بالمحامي سعد، وانفصال ميرفت ورمزي.

ملخص الحلقة 27 من مسلسل “شهادة معاملة أطفال”

تكشف اتفاقات المحامي سعد الحامي مع البلطجية حقيقة كونه المدبر الرئيسي وراء حادثة الكف، فقد دفع لرئيس إحدى العصابات لاغتيال الكف، ولكن المكيدة فشلت ليدخل الكف في غيبوبة طويلة.

بعد مغادرة سعد الحامي لمكان اتفاقه مع البلطجية ضد الكف، تظهر شكوك العصابة في نواياه وتنبئهم بغدره، ليعزموا على الإيقاع به في شرور أعماله.

تتوجه جليلة إلى مكتب سعد الحامي غاضبة لتفضحه أمام عملائه وموظفيه في المكتب، يضطر بعدها للاجتماع بها في المكتب، ليتضح أن الحامي طردها من شقتها وقام ببيعها لأحد المشترين.

وتتساءل جليلة كيف فعل ذلك والشقة تحت ملكيتها، ليعترف لها أنه قام بجعلها توقع على نقل ملكية الشقة قبل عامين وطردها منها الآن انتقامًا منها، وبعد ذلك قام بطردها من المكتب بعد أن سخر منها.

بعد شعور رئيس العصابة باحتيال المحامي سعد عليه، قرر أن يفشي سره، فاتصل بعبدالستار الكف وقابله في مقره، ليعترف له أن سعد هو الذي أمره بقتله قبل 20 عامًا، كما يعزم على سرقة دهب غلاب من يديه، ويندهش الكف من اعترافاته ويقرر إعطاءه جزءًا كبيرًا من حصة الذهب.

يتذكر الكف جميع الأحداث التي سبقت الحادثة ليتصل فورًا بالدكتورة سما، ويخبرها أنه لن يعطي الذهب لأولاد غلاب، لأنه علم أن تلك الأموال جمعت من مظالم الكثيرين ودماء الأبرياء، وأنه شهد كل ذلك بنفسه، فلا يحق هذا الذهب لأحد ولا حتى لأولاد غلاب أنفسهم.

فيما يدخل وحيد في نوبة اكتئاب بسبب شجاره مع إنجي وانفصالهما، ليحاول صديقه التخفيف عنه ومواساته.

انفصال ميرفت ورمزي ورغبة مقبولة في العودة للكف

بعدما علمت ميرفت بما فعله باهر شقيقها وتهديداته المستمرة لرمزي، طلبت لقاءه في مقهى خارجي، لتعتذر لها عن فعلة شقيقها وتطلب عودتهما، يقابلها الثاني بالرفض، ويعلمها أن باهر هدده بخطف وقتل والدته، وبينما حاولت الأولى إقناعه لم تسفر محاولاتها عن أي تقدم.

علمت مقبولة من عطية أن الكف يجهز ليلة شاعرية للدكتورة سما ليعبر لها عن حبه، تعتريها الغيرة لتذهب إلىيه مسرعة وتحاول استمالته إليها، فيما تطلب منه أن يعودا معًا فيرفض لرغبته في بداية جديدة مع شخص جديد، تصل مكالمة عاجلة للكف ويغادر على إثرها مسرعًا.