من رمي البرتقال إلى الجمرات.. "ربح البيع يا عم ربيع"
العم ربيع الفكهاني أثناء أداء مناسك الحج
منى الصاوي
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورًا للفكهاني ربيع حسن، صاحب واقعة رمّي البرتقال على شاحنات المواد الإغاثية المتجهة إلى غزة، وهو في المسجد النبوي الشريف، قبل إحرامه في بداية رحلة الحج.
“عم ربيع أبو حسن" كان بطل فيديو جرى تداوله على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، التقط له عند مرور عدد من شاحنات المواد الإغاثية المتجهة إلى قطاع غزة، وبمجرد أن رآها الفكهاني، أخذ سريعًا حبات البرتقال وبدأ بإلقائها على الشاحنات.
ربح البيع يا عم ربيع
رجل الأعمال أشرف شيحة تعاطف مع الفعل التلقائي لرجل الفاكهة، وتحمل عنه تكاليف رحلة حج، كما تعهد بشراء محل تجاري يبيع فيه بضاعته، وفال ذلك خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج “الحكاية” مع الإعلامي عمرو أديب.
ملابس الإحرام
انهالت المباركات على صور “العم ربيع” بمواقع التواصل الاجتماعي الذي يظهر بملابس الإحرام بمسجد الرسول بالمدينة المنورة.
حج مبرور
دونت أمل العيسوي تعليقًا على الصور المتداولة قائلة، "قلوب كلها خير، صدق الله فصدقه، ربنا يتقبل حج مقبول وذنب مغفور إن شاء الله".
تعليقات المتابعون
ونشر حساب آخر باسم عثمان أبو لبن صور العم ربيع، ودون عليها تعليقًا قائلًا، " عم ربيع ربحت تجارته مع الله".
فيما دون حساب آخر باسم عبد الرحمن الجوهري تعليقًا قال فيه "يذكرني بحديث الرسول صلي الله عليه وسلم، (كَمْ مِنْ أشعثَ أغبرَ ذي طِمْرَينِ لا يُؤْبَهُ له لو أقسم على الله لأَبَرَّهُ)، واختتم تعليقه قائلًا، "صدق النية مع الله".
وكتب حساب آخر باسم إسلام خميس، "ربح البيع يا عم ربيع من رمي البرتقال إلى رمي الجمرات".
"المصري الجدع" كما وصف، كان يأخذ من فاكهته ويلقي على شاحنات الإغاثة، ويعود ليأخذ غيرها ويلقيه، في مشهد أثار تفاعل المارة، وانتشر مقطع الفيديو حينذاك كالنار في الهشيم وتصدر من بعده “العم ربيع” التريند وأصبح حديث الرأي العام المصري والعربي.
-
04:55 AMالفجْر
-
06:26 AMالشروق
-
11:41 AMالظُّهْر
-
02:36 PMالعَصر
-
04:56 PMالمَغرب
-
06:17 PMالعِشاء
أحدث الفيديوهات
أخبار ذات صلة
من أجل فرس النهر.. أنطونيو روديجر يببيع قميص ريال مدريد
22 نوفمبر 2024 07:29 ص
تيك توكر شهيرة تتحدى الفقر بتناول "علف الخنازير".. ما القصة؟
22 نوفمبر 2024 06:14 ص
غريب تحت بيتي.. صدمة مرعبة لسيدة أمريكية
22 نوفمبر 2024 05:43 ص
أشباح عالقون في شقة ليلى مراد.. قصة الطابق رقم 11 في "الإيموبيليا"
21 نوفمبر 2024 11:26 م
بين الكلاسيك والكاجوال.. أبرز 10 إطلالات لـ زيزو
22 نوفمبر 2024 04:18 ص
ما مرض عادل الفار الذي أنهى حياته؟
22 نوفمبر 2024 02:15 ص
"لو اتخنقت من مديرك".. شركة تساعدك على توبيخ رئيسك في العمل
21 نوفمبر 2024 08:06 م
6 أبراج أطيب من بهاء سلطان.. هل أنت منهم؟
21 نوفمبر 2024 07:34 م
أكثر الكلمات انتشاراً