الجمعة، 22 نوفمبر 2024

07:36 ص

حقيقة رفض قندوسي الدخول في صفقة تبادلية بين الأهلي وزد

أحمد قندوسي

أحمد قندوسي

هيثم موسى

A A

كشف خالد الغندور عن حقيقة رفض اللاعب الجزائري أحمد قندوسي لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، الدخول في صفقة تبادلية مع زد مقابل انتقال مصطفى زيكو وعبد الرحمن البانوبي إلى القلعة الحمراء.

وقال الغندور عبر برنامج ستاد المحور: “كل ما يقال بشأن رفض قندوسي الدخول في صفقة تبادلية بين الأهلي وزد عار تمامًا من الصحة”. 

وأضاف: “قندوسي إعارة من الأهلي إلى سيراميكا، ولازم يخلص فترة الإعارة الأول، وبعدين سيراميكا يجدد الإعارة أو يفسخ العقد معاه”.

وتابع الغندور:"من المستحيل أن يدخل اللاعب في صفقة تبادلية بين الأهلي وزد للحصول على زيكو والبانوبي، بالإضافة إلى أن اللاعب الجزائري يتقاضى 600 ألف دولار وده رقم مستحيل نادي في مصر يدفعه غير بيراميدز، حتى سيراميكا بيدفع النص والأهلي بيدفع النص التاني".

وواصل: “ حتى الآن مفيش عرض رسمي نهائي من الأهلي لضم البانوبي أو زيكو هي مجرد نقاشات لا ترتقي حتى لمستوى المفاوضات الرسمية”. 

واختتم:" لذلك قصة دخول قندوسي في صفقة تبادلية مع الأهلي مقابل زيكو والبانوبي "عار تمامًا تمامًا من الصحة".

أزمة أحمد قندوسي

في البداية، تناول توفيق تفاصيل الأزمة الأخيرة التي تسبب فيها اللاعب الجزائري أحمد قندوسي، المعار من النادي الأهلي إلى سيراميكا كليوباترا. حيث أدلى قندوسي بتصريحات نارية عبر قناة "أون تايم سبورت"، اتهم فيها الوكلاء بالتدخل في شؤون الأهلي، ووجه اتهامات كبيرة لأمير توفيق.

بلعيد يبرئ الأهلي وأمير توفيق من اتهامات قندوسي

كشف الجزائري زين الدين بلعيد، لاعب سينت ترويدن البلجيكي حقيقة تصريحات مواطنه أحمد قندوسي، بتدخل الوكلاء في الصفقات داخل القلعة الحمراء.

ورد بلعيد على تصريحات قندوسي، من خلال ستوري عبر موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام".

وكتب عبر ستوري “إنستجرام” :"بسم الله الرحمن الرحيم.. كنت أفضل السكوت وعدم الخوض في الجدال احتراما لزميلي وصديقي في المنتخب، واحتراما لكيان النادي الأهلي وجماهيره ولكن الحال يقتضي الرد وبيان الحق وتوضيح الأمور".

زين الدين بلعيد عبر إنستجرام

وأضاف:" النادي الأهلي لم يفرض علي أي وكيل وأنا من اخترت وفوضت من يمثلني".

وتابع:" المفاوضات مع أمير توفيق سارت باحترافية وهو شخص محترم".

وواصل بلعيد: "عدم إمضائي للنادي الأهلي كان قرارا شخصيا، لأنني فضلت الاحتراف في أوروبا ولم يكن بسبب أزمة الوكلاء مثل ما يشاع".

وأتم:" بعض الوكلاء تريد الاصطياد في المياه العكرة وإقحام اسمي في مشاكلهم".

search