السبت، 22 فبراير 2025

11:46 م

موضوع خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف 21 فبراير 2025

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف

حُددت خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف 21 فبراير 2025 (الأولى) تحت عنوان: "إِنَّ هَذَا الدِّينَ مَتِينٌ فَأَوْغِلْ فِيهِ برِفْقٍ"، بينما تتناول الثانية إبراز أهمية العمل التطوعي، والمشاركة في المبادرات المجتمعية.

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف 21 فبراير 2025

موضوع خطبة الجمعة القادمة

وقالت وزارة الأوقاف إن الهدف من خطبة الجمعة القادمة، التوعية بأسباب ومخاطر التطرف والتشدد والغلو، حسبما أوضحت الوزارة عبر صفحتها الرسمية.

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف

واشتملت خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف على عدد من العناصر والأدلة القرآنية ومن السنة النبوية وهي كالآتي:

  • الدين مادة السعادة الأبدية؛ وأصل الحياة الطيبة، وسبيل النعيم العاجل والآجل.
  • سيروا في هذا الدين برفق ولين من غير عنت ولا تكلف ولا تشدد.
  • المبالغة تحمل القلوب على الكبر والعلو على خلص الله الذي ينبت التكفير والتطرف والإرهاب.
  • العمل التطوعي نبل إنساني وواجب واطني، ودلالة مضيئة على شيوع التكاتف والتراحم والتواد والتحاب والتماسك في ربوع المجتمع.

نص خطبة الجمعة القادمة 

جاء نص خطبة الجمعة القادمة على النحو التالي:

"الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، الحَمْدُ للهِ غَافِرِ الذَّنْبِ، وَقَابِلِ التَّوْبِ، شَدِيدِ العِقَابِ، ذِي الطَّوْلِ، لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ المَصِيرُ، الحَمْدُ للهِ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيدَهُ، نَحْمَدُكَ اللَّهُمَّ حَمْدَ الشَّاكِرِينَ، وَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ الهُدَى وَالرِّضَا وَالعَفَافَ وَالغِنَى، ونَشْهَدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، ونَشْهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ وَخَلِيلُهُ، صَاحِبُ الخُلُقِ العَظِيمِ، النَّبِيُّ المُصْطَفَى الَّذِي أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ: 

يُمكن الاطلاع على نص خطبة الجمعة كاملًا عبر الصور التالية:

وتوفر وزارة الأوقاف خطبة الجمعة مكتوبة بصيغة الـ pdf، عبر موقعها الإلكتروني، ولتحميلها فور إتاحتها، يرجى الضغط على هذا الرابط من هنـــــــــــا.

search