الخميس، 06 مارس 2025

07:34 م

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf

تتاح خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf، الموافق 7 مارس 2025، و7 رمضان 1446، عبر الموقع الإلكتروني للوزارة على الإنترنت، إذ يُمكن تحميلها عبر الروابط المتوفرة.

خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf

موضوع خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف 

وتحدد موضوع خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف “الأولى”، تحت عنوان: "تَعْزِيزُ الهُوِيَّةِ وَدَوْرُهَا فِي صِنَاعَةِ الحَضَارَةِ”، والتي تهدف إلى توعية الجمهور بضرورة تعزيز الهوية المصرية ودورها في صناعة الحضارة، بينما تتناول الخطبة الثانية التحذير البالغ من السلوكيات الخاطئة في شهر رمضان المعظم.

خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف 

وتشتمل خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف عددا من العناصر إلى جانب أدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، والتي جاءت على النحو التالي:

عناصر وأهداف خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف 

نص خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف

وجاء نص خطبة الجمعة لوزارة الأقاف على النحو التالي:

"الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، حَمْدًا كثيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ، حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيدَهُ، وأَشهدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لَا شَريكَ لَهُ، وأَشهدُ أنَّ سَيِّدَنَا وَبَهْجَةَ قُلُوبِنَا وَقُرَّةَ أَعْيُنِنَا وَتَاجَ رَؤُوسِنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ، أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، وَخِتَامًا لِلأَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِينَ، فَشَرَحَ صَدْرَهُ، وَرَفَعَ قَدْرَهُ، وَشَرَّفَنَا بِهِ، وَجَعَلَنَا أُمَّتَهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:

يُمكن الاطلاع على نص خطبة الجمعة كاملًا عبر الصور التالية:

نص خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف
نص خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف
نص خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف

تحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf

ويُمكن تحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf، من خلال الروابط التالية:

خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف مكتوبة

كما يُمكن الاطلاع على خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف مكتوبة، عبر الدخول على الموقع الرسمي لها، وللدخول عليه يرجى الضغط هنـــــــــــــــا.

search