الخميس، 19 سبتمبر 2024

06:15 ص

توقعات ليلى عبد اللطيف تصيب بايدن.. هل تحكم سيدة أمريكا؟ (فيديو)

ليلى عبد اللطيف خبيرة الأبراج

ليلى عبد اللطيف خبيرة الأبراج

خاطر عبادة

A A

من جديد، أصابت توقعات ليلى عبد اللطيف، خبيرة الأبراج، المشاهير، ولكن هذه المرة كانت حول إصابة الرئيس الأمريكي جو بايدن بكورونا، وانسحابه من السباق الرئاسي، وذلك خلال لقاء سابق لها مع الإعلامي عمرو أديب، منذ أكثر من شهر.

توقعات ليلى عبد اللطيف حول بايدن

وبدأت الحكاية خلال استضافتها في برنامج الحكاية في أوائل يونيو الماضي، يوجه عمرو أديب، سؤاله لخبيرة الأبراج، قائلا "السنة دي سنة الانتخابات الأمريكية، من سيحكم أمريكا؟"، هنا قالت عبد اللطيف: "لدي إلهام يرى أن هناك قرارا سيصدر من الأطباء يبعد بايدن عن البيت الأبيض، وسيكون ترشيح ترامب على المحك، مضيفة أنه "ولأول مرة في تاريخ أمريكا ، لن يسمع لقب السيدة الأولى، لأن السيدة الأولى ستكون رئيسة الجمهورية، يعني لا بايدن ولا ترامب سيحكم أمريكا، والعلم عند الله"، على حد تعبيرها.

وجددت خبيرة الفلك تأكيداتها، على أن تخميناتها مجرد إلهام، قد يصيب أو يخطئ، وقالت في تحدي "من هنا وحتى نهاية العام دعنا ننتظر"، لتترك المشاهد في دهشة من توقعاتها المثيرة والأكثر غرابة حول حكم سيدة لأمريكا، من خلال انتخابات نوفمبر 2024.

انسحاب بايدن

أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الأحد، انسحابه من السباق الرئاسي، رضوخًا للضغوط الشديدة من قبل الديموقراطيين بسبب إصابته بفيروس كورونا، وعجزه، حيث كان سنه الكبير أحد العوائق الشديدة لترشحه، خصوصا بعد الأداء الكارثي في المناظرة الرئاسية أمام الجمهوري دونادلد ترامب، في 27 يونيو الماضي، وومطالبات بانسحابه بسبب تكهنات حول إصابته بالخرف.

وكتب الرئيس بايدن عبر موقع التواصل إكس، أنه أنهى حملته الانتخابية، معلنا عن تأييده ترشيح نائبة الرئيس كامالا هاريس كبديلة له في السباق الديموقراطي من أجل الرئاسة.

هل تحكم كامالا هاريس البيت الأبيض؟

وتضيف التوقعات الصائبة لخبيرة الفلك ليلى عبد الطيف،مزيدا من الإثارة والترقب للسباق الانتخابي الأمريكي، قبل أقل من 4 أشهر من الانتخابات، وقبل أقل من شهر على مؤتمر الديمقراطيين للإعلان عن اسم المرشح الديمقراطي الجديد.

ولم يتبق بعد دعم بايدن لنائبته هاريس، سوى مسارعة الديمقراطيين لإنقاذ حملتهم وراء مرشح جديد قبل أقل من أربعة أشهر من يوم التصويت.

ويدافع بعض الديمقراطيين عن ترشيح نائبة الرئيس، لتولى المنصب، بينما يدعم آخرون سباقا مفتوحا قبل المؤتمر الوطني الديمقراطي، في 19 أغسطس.

search