خبير يصفه بـ"الشرير".. صبحي يروج لـ"الأكابر" مجانًا وبطريقة ذكية

صبحي كابر
منى الصاوي
الأزمة التي شهدها الشيف "صبحي كابر" مع الملاك الجُدد لمطعمه الشهير، تحوّلت إلى فرصة ذهبية للترويج لعلامته التجارية الجديدة “الأكابر”، هذا ما أكده خبير التسويق، الدكتور محمد إبراهيم.
وأضاف إبراهيم لـ"تليجراف مصر"، أن الضجة الإعلامية التي أثيرت حول هذه القضية، كانت بمثابة حملة تسويقية مجانية لـ"صبحي كابر"، حيث استطاع استغلال شهرته الشخصية واهتمام الجمهور بقصته لجذب المزيد من العملاء إلى مطعمه الجديد، واصفًا هذه الطريقة بأنها “شريرة وغير أخلاقية”.
مطعم صبحي كابر الجديد
وأشار الخبير التسويقي إلى أن التغييرات المتوقعة في الهوية البصرية للمطعم الجديد، قد تشكِّل تحديًا أمام صبحي كابر في الحفاظ على قاعدة عملائه القُدامى، خاصة أن الجمهور ارتبط بالعلامة التجارية القديمة لسنوات طويلة.
وأضاف إبراهيم أن صبحي كابر لجأ إلى استراتيجية ذكية للتسويق، حيث ربط نجاح مشروعه الجديد بدعوات والدته، وهو ما أثار مشاعر التعاطف لدى الجمهور وساهم في جذب المزيد من العملاء.
استراتيجيات تسويقية
وأكد أن صاحب المطعم القديم يسعى من خلال مشروع مطعم "الأكابر" إلى تجديد مسيرته المهنية وإطلاق علامة تجارية جديدة قادرة على المنافسة في السوق.
وأضاف إبراهيم أن صبحي اعتمد على مزيج من الاستراتيجيات التسويقية التقليدية والعصرية لتحقيق هذا الهدف، حيث استغل شهرته الشخصية والأزمة التي أحاطت بمطعمه القديم كمنصة انطلاق لحملته التسويقية.
مغامرة "الأكابر"
وتابع الخبير التسويقي: "نجاح مشروع (الأكابر) يعتمد بشكل كبير على قدرة صبحي على تقديم منتج وخدمة بجودة عالية تلبي توقعات العملاء، بالإضافة إلى الحفاظ على قاعدة عملائه القدامى وجذب شريحة جديدة من العملاء".
وأثار صبحي جدلًا كبيرًا خلال الساعات الماضية، بسبب إعلانه تعرضه لعملية نصب كبيرة، كاشفًا تفاصيل صادمة حول محاولة الاستيلاء على أمواله بحجة الاستثمار في تجارة الذرة الصفراء، على حد زعمه.
-
12:00 AMالفجْر
-
12:00 AMالشروق
-
12:00 AMالظُّهْر
-
12:00 AMالعَصر
-
12:00 AMالمَغرب
-
12:00 AMالعِشاء


أخبار ذات صلة
وسط سباق أمريكي صيني لأول رحلة للمريخ.. ناسا: "لا نضمن رجوعكم أحياء"
09 أبريل 2025 11:43 ص
طفرة عالمية.. تفاصيل أول جهاز طبي معتمد عالميًا لعلاج الاكتئاب
08 أبريل 2025 08:51 م
في العواصف.. كيف تحمي نفسك إذا كنت من مرضى الجيوب الأنفية؟
08 أبريل 2025 06:07 م
انبهار ماكرون وسعادة السيسي.. تحليل لغة جسد الرئيسين المصري والفرنسي
07 أبريل 2025 11:09 م
السوشيال ميديا تهدد الصحة النفسية للنساء.. وهذا الجيل الأكثر تضررًا
07 أبريل 2025 08:47 م
مطعم "محمد نجيب": لم نكن نعلم بزيارة السيسي وماكرون.. والحجز "كان عادي"
07 أبريل 2025 07:46 م
"مأساة الإليزيه" يكشف سر "النظارات القبيحة" لـ ماكرون
05 أبريل 2025 07:54 م
زيارة سوريا ووفاة ترامب.. هل تحققت تنبؤات "عائلة سيمبسون"؟
05 أبريل 2025 06:20 م
أكثر الكلمات انتشاراً