الثلاثاء، 02 يوليو 2024

10:53 ص

انفراد بنص التحقيقات| سفاح التجمع خلال الاستجواب الثالث: ودّعت "رحمة" بعد معاشرتها ميتة بحضن وبوسة (13)

سفاح التجمع مع ضحاياه

سفاح التجمع مع ضحاياه

شيماء الريس ومحمد العبساوي وخلود طارق

A A
سفاح التجمع

يواصل "تليجراف مصر" نشر النصّ الكامل لتحقيقات النيابة العامة مع “سفاح التجمع”، الذي انفردنا بها.

تستمر المفاجآت الصادمة والأسرار شديدة الخصوصية، التي أدلى بها “كريم.س”، في جلسة الاستجواب الثالثة التي قدّمت زاوية جديدة مختلفة عن “سفاح التجمع”، لتكتمل الصورة عن هذا الشخص “الثابت المتروي هادئ النفس”، بحسب ما وصفت النيابة العامة، تعليقًا على حالته النفسية خلال مشاهدة فيديوهات معاشرة الموتى، والتي وصلت مع إحدى الضحايا إلى ما يقارب الـ3 ساعات!

من هي “تُقى” التي فتحت أبواب “النار والشيطان”، وكانت دافعًا عمليّا لهوس “سفاح التجمع” بمعاشرة الأموات؟ ما هدفه تحديدًا من هذا السلوك “الشاذ”، الذي يُفقد الضحايا إرادتهن الكاملة، ويحوّلهن إلى مجرد “جيلي”، بالمعنى الحرفيّ، وكما وصف “سفاح التجمع” خلال هذه الجولة المثيرة من استجواب النيابة؟

لماذا كانت الضحية الأولى “نورا” حالة خاصة لم يستطع “سفاح التجمع” تجاوزها بسهولة؟ هل هناك رابط ما يجمع بين الضحايا جميعًا؟ 

هذه المرّة، لنا وقفة مطوّلة مع “رحمة” التي استحوذت على عقله وكل جوارحه، كيف عمل على إفساد علاقتها بأسرتها وقطع كل سبل الاتصال مع أهلها، لـ"يستعبدها" في “وكره” الخاص خدمة لأغراضه الجنسية المتطرفة! كيف ودّع “رحمة” بعد سلبها إرادتها ومضاجعتها ميّتة؟ تصرفٌ غريب قد يعتبره البعض “أقصى درجات الرحمة” في ظروف مغايرة..

وأخيرا، "العقدة" التي تجتمع عندها عندها كل الخيوط! نعم، لبنى، زوجته وأم ابنه. كيف أورثته "الهوس بمعاشرة الموتى؟ لماذا هربت خارج مصر؟ هل تورّط في خيانتها خلال زواجهما؟ 

“زحام” من التفاصيل شديدة التعقيد من الصعب الإلمام بها كاملة في سطور قليلة.. تأخذك تفصيلة “القناع” الذي كان حريصا على ارتدائه خلال تصوير المقاطع الجنسية إلى تفصيلة “الهمهمة” المختلطة بين البكاء والنشوة بعد تفريغ “طاقة القهر والغضب”! تفصيلة هنا تأخذك إلى تفاصيل أخرى هناك…

تفاصيل مثيرة في الحلقات السابقة، وأسرار خطيرة يكشفها السفاح والتحقيقات مع الشهود في الحلقات المقبلة

وإلى نص التحقيقات:

س: ما هي الأرقام السرية الخاصة بهواتفك المحمولة؟
ج: رقم سري (...) والتليفونين نفس الرقم السري

"بتتصور بشكل خليع"

س: ما هو سبب تعدّد علاقاتك النسائية، وهل أنت معتاد على ذلك حتى في فترة زواجك؟
ج: أنا بعد لما انفصلت عن مراتي لبنى اتجهت للمخدرات، خصوصا مخدر الآيس، وبقيت أعرف ستات كتير علشان أعرّفها إنها ولا حاجة، وأنا عملت علاقة مرتين بس وأنا متجوز، بس كنت أنا ومراتي متخانقين

س: ما هي طبيعة الخلافات بينك وبين زوجتك المدعوة لبنى؟
ج: هي مشكلتي مع مراتي إنها كانت مش مهتمة بالبيت ولا بابني، وهي كانت دايما بتتصور بشكل خليع وتبعت صورها، وأنا مكنتش بحب كده خالص

"أكتر حاجة قتلتني في حياتي"

س: ما هي مدة تلك الخلافات؟
ج: دي كانت 6 سنوات لحد لما اكتشفت خيانتها
س: اشرح لنا أثر ظروف خيانة زوجتك لك؟
ج: أنا كنت بتصفّح في تليفونها ولاقيتها بتكلم ناس غيري، مضمونه إنه تم عمل علاقة جنسية، وروحت عملت لها قضية في القاهرة الجديدة وأخدت براءة، وبعد كده هربت بره مصر..

“عارف لما تبقى إنك ولا حاجة”

س: ما أثر ذلك في نفسيتك؟
ج: دي أكتر حاجة قتلتني في حياتي، وبعد كده اتجهت للمخدرات والنساء

س: اشرح لنا ذلك الغضب وحجمه؟
ج: عارف لما تبقى إنك ولا حاجة.. أنا كنت حاسس الإحساس ده وقررت أنتقم من لبنى بس مع أي واحدة أعرفها بعدها

“قهر ونار وشيطان”

س: لماذا انتويت الشر للنساء؟
ج: لأني كنت حاسس بالقهر
س: تاريخ بدء انتوائك الشر للنساء؟ 
ج: من ساعة لما شوفت تليفونها وعرفت إنها بتخوني، كان جوايا نار وشيطان
س: من أين استوحيت فكرة ممارسة الجنس مع الموتى؟
ج: أنا كنت بتفرّج على موقع إباحي، اسمه (....) من حوالي سنة ونصف من حين إلى آخر. وكنت بستوحي فكرة المعاشرة بغير مقاومة زي اللي نايمين..

“ملهمش أهل يسألوا عنهم”

س: هل قمت بممارسة تلك العلاقة الشاذة قبل الواقعة؟
ج: قبل نورا لا محصلش، بس أنا جرّبت في نورا

س: لماذا قمت باختيار المجني عليهم دون غيرهم لقتلهم وممارسة الجنس معهم بعد الوفاة رغم تعدد علاقاتك النسائية؟ 
ج: الثلاثة دول كان بينهم حاجة مشتركة، إن ملهمش أهل يسألوا عنهم، فلو عملت حاجة فيهم محدش هيسأل..

س: ما قولك فيما ثبت لنا بالتقارير الطبية الخاصة بالمجني عليها مجهولة الهوية في القضية رقم ١٧١٤٣ لسنة ۲۰۲۳ إداري التجمع الأول من وجود آثار بيولوجية لك بقلمات أظافر المجني عليها ووجود آثار دماء على الملابس الخاصة بها؟

ج: أيوة فعلا كانت البنت دي وأنا بخنقها كانت بتمسك إيدي بأظافرها ومعرفش إذا كانت عورتني ولا لأ، بس أنا مش فاكر في دم نزل مني ولا لأ بس أنا فعلا خنقتها وموتها..

"عايز أحسّ معاهم باللي نفسي فيه"

س: ما هو دافعك تحديدا من قيامك بخنق المجني عليها مجهولة الهوية في القضية المذكورة؟
ج: أنا كنت عايز أموتها عشان أعاشر جثتها
س: متى انتويت معاشرة جثمان المجني عليها مجهولة الهوية؟
ج: أنا لما لقيت البنت متعرفش أم شهد وغريبة على مصر ومتعرفش حد فيها، ولقيتها معملتش معايا حاجة زي اللي أنا عايزها قررت إني استغل الفرصة دي وأقتلها وأعاشر جثمانها
س: ما هي المدة التي تدبرت فيها ذلك الأمر قبل إنفاذك له؟
ج: هي أول لما قعدت معايا وبدأت تحكي لي أنا لقيت الفرصة كويسة إني أخلص عليها وأعمل علاقة مع جثتها

"جسم الميّتة بيكون جيلي"

س: لماذا انتويت معاشرة جثمانها على الرغم من معاشرتك لها حال حياتها؟
ج: لأني أنا في الفترة الأخيرة مكنش في حد من الستات بيعرف يعمل معايا حاجة، وبقى كل الستات عارفيني إنى مش (...) بسرعة، وفرجتي على (موقع إباحي) خلاني عايز أعاشر أموات وأحسّ معاهم باللي نفسي فيه..
س: لماذا معاشرة الأموات بالتحديد؟
ج: لأن جسم الميت مفهوش أي مقاومة وبيكون جيلي وبنفس حرارة الجسم وأنا كان نفسي أعاشر الموتى وأشوف الإحساس ده..

"تُقى.. بداية الدافع الشاذّ"

س: ما هو مخططك إذًا لمعاشرة الجثامين؟
ج:  بداية الموضوع ده معايا إني جرّبت أنام مع بنات نايمين، وعملت الموضوع ده مع واحدة اسمها تُقى، وكان الموضوع عاجبني، بس المشكلة إنها كانت بتصحى ومبعرفش أكمل واستمر الموضوع معايا لغاية لما فكرت إني أعمل علاقة مع حد فعلاً ميت..
س: هل سنحت لك الفرص لإزهاق روح فتيات لمعاشرة جثمانهم؟
ج: كانت أول واحدة لقيت الفرصة فيها كويسة أوي هي نورا اللي خدتها من أم شهد

"تحكّم وسيطرة دون مقاومة"

س: لماذا تخيّرت تلك الفتاه تحديداً لإزهاق روحها ومعاشرة جثمانها؟
ج: لأني سمعت منها إنها متعرفش أم شهد ولسه جاية مصر جديد، وإن ملهاش أهل يسألوا عليها
س: هل كان هذا الفكر والتخطيط متوافرا لديك قبل إحضار المجني عليها مجهولة الهوية (المقصود الضحية الأولى نورا)؟
ج: الفكرة إني كنت ببقى عايز أنام مع واحدة جسمها جيلي، وأتحكم فيها براحتي بدون مقاومة منها..
س: هل كان وجود أهل وأقارب للمجني عليها مجهولة الهوية يحول دون قيامك بإزهاق روحها؟
ج: لو كانت قالت إن ليها أهل أو كانت قالت إنها تعرف أم شهد أنا عمري ما كنت خلّصت عليها
س: هل كان توافر أي من المجني عليهم بذات مواصفات المجني عليها مجهولة الهوية قبل إزهاقك روح المجني عليها يجعلك تقدم على إزهاق روحا؟
ج: أيوة طبعا لأني كنت بفكر في الموضوع ده أوي..

"بتخليني أعمل كل اللي أنا عايزة"

س: هل كانت ما تقوم به زوجتك من معاشرة زوجية لك بدون مقاومة لها الأثر في بحثك عن معاشرة الجثامين التي لا ينتج منها ثمة مقاومة؟
ج: أيوة طبعا.. لأن لبنى كانت بتخليني أعمل كل اللي أنا عايزة وأفرغ شهوتي وكانت بتعمل معايا وأنا نايم وبتصور
س: في أي وقت تحديداً إذا قررت إزهاق روح المجني عليها مجهولة الهوية؟
ج: أول لما قالت لي إن ملهاش أهل ومحدش يعرفها ولا أم شهد كمان تعرف عنها حاجة

"نورا قاومت حتى النهاية"

س: كيف تمكنت من إزهاق روح المجني عليها مجهولة الهوية (الضحية الأولى نورا)؟
ج: أنا زيّ ما قلت قبل كده أنا خنقتها برباط الروب بتاعي وخلتني فوقها على السرير لغاية لما ماتت خالص
س: هل صدر من المجني عليها ثمة مقاومة لك؟
ج: أيوة
س: ما هي مظاهر تلك المقاومة؟
ج: هي كانت ماسكة إيدي بإيدها بس هي مقدرتش تعمل معايا حاجة
س: ألم يتبادر إلى ذهنك عدولك عن إزهاق روح المجني عليها مجهولة الهوية؟
ج: لأ.. أنا كنت عايز أخلص عليها عشان أنام مع جثمانها

"تجهيز الشنطة قبل المعاشرة"

س: كيف سقطت دماؤك إذًا على ملابس المجني عليها؟
ج: أنا كنت مركز إني أخلّص عليها وأنام معاها ومعرفش الدم نزل منين من جسمي وإزاي نزل على هدومها
س: ما هو الفعل الذي قمت به للوهلة الأولى عقب إزهاقك لروح المجني عليها؟
ج: رفعت وشها لقيت دم كتير فسبتها ورحت جبت الشنطة اللي هحط جثمانها فيها وبعدين بدأت أعاشرها
س: لماذا قمت بتدبير حقيبة قبل معاشرتك لجثمان المجني عليها؟
ج: أنا فكرت الأول إزاي أتخلص من الجثمان فجبت الشنطة وبعدين عاشرتها

"عشان أمر طبيعي"

س: لماذا تخيّرت حقيبة للتخلص من جثمان المجني عليها دون العديد من السبل والوسائل الأخرى التي تمكنك من التخلص من الجثمان؟
ج: لأني مكنتش عايز ألبّسها هدوم عشان بصماتي متجيش على ملابسها ولا يتم الإمساك بي، وعشان أمر طبيعي إن الواحد يخرج من بيته بشنطة عادي جداً..

"مرة واحدة وكنت مبسوط جدا"

س: هل قمت بمعاشرة جثمان المجني عليها سالفة الذكر؟
ج: أيوة..
س: كم عدد المرات التي قمت بمعاشرة المجني عليها مجهولة الهوية؟
ج: أنا نمت مع جثتها مرة واحدة بس وكنت مبسوط جداً ومعملتش تاني معاها
س: ماذا فعلت عقب ذلك؟
ج: أنا جبت الشنطة وحطيتها زي ما هي فيها من غير هدوم، ولميت هدومها في كيس بلاستيك وطلعت بيهم

"زي ما قلت قبل كده"

س: ما هي كيفية تخلصك من الجثمان الخاص بالمجني عليها وكذا الملابس الخاصة بها؟
ج: أنا زي ما قلت قبل كده.. أنا دفنت الجثة جنب النادي الأهلي وكنت ناسي إني أقول إني دفنت الهدوم جنب منها وإني رميت الشنطة بس جنب سور النادي الأهلي..
س: متى تحديداً تخلصت من ذلك الجثمان؟
ج: أنا رميت الجثمان في حدود الساعة 3 أو الساعة 4 الفجر يوم 15- 11- 2023
س: هل فكرت وتدبرت توفير مجني عليها أخرى لمعاشرة جثمانها عقب إزهاق روحها كما فعلت مع المجني عليها مجهولة الهوية؟
ج: أيوة فكرت

"دوّرت بس ولا واحدة مناسبة"

س: هل تمكنت من تنفيذ ذلك الأمر الذي قمت به مع المجني عليها مجهولة الهوية مع مجني عليها أخرى؟
ج: أنا معرفتش ألاقي حد أعمل معاه زي نورا، لغاية لما لقيت رحمة وعملت معاها بعد ما قتلتها
س: ما هي السبل التي قمت باتخاذها لتوفير مجني عليها أخرى تقوم بإزهاق روحها ومعاشرة جثمانها عقب ذلك؟
ج: أنا كنت بدوّر في البنات اللي بجيبهم من الشارع عن أي بنت فيهم ملهاش أهل ومحدش بيسأل عليها عشان أخدها معايا على البيت وأقتلها وأنام مع جثتها 
س: ما هو عدد الفتيات والسيدات التي بحثت فيهم حتى تتمكن من إزهاق روح أي منهم ومعاشرة جثمانهم عقب ذلك؟ 
ج: كان عددهم تقريباحوالي أربعة أو أكثر بس مكنش فيهم ولا واحدة مناسبة..

س: هل كان توفير ذات الظروف الخاصة بالمجني عليها مجهولة الهوية مع أي من تلك الفتيات يدفعك لإزهاق أرواحهم ومعاشرة جثامينهم؟
ج: أيوة

"خليتها تقاطع كل أهلها"

س: متى تحديداً فكرت وتدبرت وتخيّرت المجني عليها (رحمة) لإزهاق روحها ومعاشرة جثمانها؟
ج: أنا فكرت خلال الفترة اللي اتعرفت فيها على رحمة إني أقتلها عشان أنا عرفت كل حاجة عنها وعرفت ظروفها وخليتها تقاطع كل أهلها وبقت معايا باستمرار ومفيش حد بيسأل عليها خالص، وأنا كنت بحبها أوي وبحب جسمها ونفسي أعاشرها براحتي..

"خطة للانفراد بجثة"

س: ما هو المخطط الذي وضعته لقطع علاقة المجني عليها رحمة بأهلها وذويها؟
ج: هي كانت قاعدة عندي ومعاها أختها ولوزة اللي أنا اتكلمت عنها قبل كده وساعتها أنا طردتهم كلهم، وقلت لها عايزة تكملي معايا وتقعدي معايا في البيت تقعدي لوحدك وفعلا طردتهم وكنت مستني رحمة ترجع لوحدها عشان أكون فصلت بينها وبين إخواتها..

س: هل تمكّنت من قطع علاقة المجني عليها بذويها وأهلها بتلك الطريقة؟
ج: أيوة طبعا، ورحمة رجعتلي لوحدها وقعدت معايا
س: هل تيقنت من عدم اتصال المجني عليها رحمة بأي من ذويها قبل قدومك على إزهاق روحها؟
ج: أيوة هي فعلاً قطعت علاقتها بأهلها وفضلت قاعدة عندي مدة، وده اللي خلاني أخد قرار إني أنفذ رغبتي في قتلها ومعاشرة جثمانها

"رحمة بقت زي نورا بالظبط"

س: لماذا تخيّرت المجني عليها رحمة دون غيرها من السيدات؟
ج: لأن رحمة أنا كنت بحبها أوي وكنت بحبّ كل حتة في جسمها وكنت مهووس بيه وأنا كنت خلاص قطعت بينها وبين أهلها وبقت زي نورا بالظبط وأقدر أنفّذ معاها..

"تفريغ شهوة في العشر الأواخر من رمضان"

س: متى تحديداً قررت تنفيذ مخططك وقتلك للمجني عليها رحمة لتتمكن من معاشرة جسدها؟
ج: أنا قررت إني أنفذ مع رحمة لأني كنت تعبان جداً وكنت عايز أفرغ شهوتي وأنا كنت محتاج أعمل معاها زي نورا وأعمل اللي نفسي فيه من غير مقاومة وده تقريباً كان في آخر رمضان اللي فات..

س: لماذا تحينت ذلك الميقات لتنفيذ مخططك قِبل المجني عليها رحمة؟
ج: أنا كنت بقالي فترة مش عارف أستمتع بيها زيّ ما أنا عايز وحاولت كتير أنام معاها وهي نايمة وعملت كده فعلا بس مكنش نفس الإحساس اللي مع نورا..

س: كيف تمكنت من تنفيذ مخططك؟
ج: أنا استغليت إنها كانت واخدة كيوتابكس (منوم) ومش حاسة بالدنيا ورحت جاي على رقبتها ودوست عليها بإيدي لغاية لما اتأكدت إنها ماتت

ملحوظة جانبية من النيابة: 

تم فض الأحراز المتمثلة في الهواتف المحمولة الخاصة بالمتهم والدخول إليها وعرض الفيديوهات والصور التي تجمعه بالمجني عليها رحمة عليه

س: هل لديك ثمة اعتراض على تلك المقاطع؟
ج: لا
س: اشرح لنا ما شاهدته؟
ج: ده الفيديو اللي أنا كنت بعاشر فيه رحمة بعد لما قتلتها

"ثبات وهدوء نفسي"

س: تلاحظ للنيابة العامة أنك ثابت ومتروي وهادئ النفس حال معاشرتك للمجني عليها بعد وفاتها، وأنك تقوم بالكثير من الأوضاع الجنسية مع الجثة في وقت يقارب الساعة على ثلاث مقاطع مرئية.. فما السبب إذن؟
ج: ده بيدل على إني كنت مستمتع جدا بمعاشرتها، لأني زي لما قولت قبل كده بتفكرني بمراتي وده سبب اختياري ليها بعد نورا

"ملوش لازمة ولا دلالة"

س: لماذا ترتدي قناعا؟
ج: أنا كان في دماغي ممكن حد يشوف الفيديوهات
س: لماذا قمت بخلعه؟
ج: أنا خلعته لما لاقيت إنه ملوش لازمة

س هل من المعتاد عليك ارتداءه؟
ج: لا أنا لبسته أول مرة بس
س: ما دلالة ذلك القناع الذي ترتديه؟
ج: ملوش أي دلالة زي لما قولت قبل كده

"همهمة من قمة النشوة"

س: تلاحظ للنيابة العامة في نهاية ذلك المقطع المرئي وجود همهمة لصوت رجل.. فما تفسيرك؟
ج: أيوة ده صوتي أنا لما وصلت للنشوة
س: ما دلالة ذلك؟
ج: كنت في قمة نشوتي

"ولا أي حاجة"

س: من الذي نادي عليك بالمقطع المرئي؟
ج: ابني زين
س: ما الذي كان يريده حينها؟
ج: كان عايز يقولي هينام الساعة كام
س: هل كان على علم بما تفعله؟
ج: لأ.. ولا أي حاجه أنا عملتها
س: ألم تخشَ أن يطّلع نجلك على ما تفعله؟
ج: لأ.. ابني مبيطلعش من الغرفة إلا لما يستأذن أو ينادي عليا الأول

س: تلاحظ للنيابة العامة أن بداية الفيديوهات الخاصة بالمجني عليها كانت وهي مسجاة علي الأرض عارية قبل أن تشرع في معاشرتها جنسياً.. فلماذا اخترت تلك البداية؟
ج: لا، أنا كنت عايز أصوّرها وأنا بعاشرها بعد لما ماتت

"اتعلمت الكلام ده من مراتي لبنى"

س: حدّثنا عن حبك لتصوير علاقاتك النسوية؟
ج: أنا بحب أصوّر من ساعة ما اتعلمت الكلام ده من مراتي لبنى، وده كان علشان اتفرّج عليهم بعد لما يمشي البنات وأبقى لوحدي
س: منذ متى وقد أدمنت ذلك التصرف الغريب؟
ج: منذ سنة 2022

"كانوا بيثقوا فيا"

س: بأي الأدوات تقوم بالتصوير؟
ج: التليفونات بتاعتي، الآيفون والكاميرات اللى أنا معلقها في البيت
س: أين تحتفظ بذلك التصوير؟
ج: عندي تليفونين آيفون والهارد بتاعي
س: هل كان المجني عليهم وغيرهم على علم بذلك التصوير؟
ج: المجني عليهم أميرة ورحمة كانوا عارفين، ونورا مصورتهاش
س: لماذا كانوا يوافقون؟
ج: علشان كانوا بيثقوا فيا
س: لماذا قمت بتصوير تلك الممارسة الشاذة بعد وفاة المجني عليها رحمة؟
ج: علشان أتفرّج عليها لما أكون عايز أفرغ شهوتي

"علاقة مع نفسي"

س: هل قمت بمشاهدة المقاطع المرئية الخاصة بالمعاشرة بعد وفاة المجني عليها؟
ج: أيوة
س: ما سبب ذلك؟
ج: علشان كنت بأمارس علاقة مع نفسي

"حضنتها وبوستها"

س: ما هي عدد المرات التي قمت بمشاهدة ذلك المقطع؟
ج: كذا مرة بس معدتش
س: ما التصرف الذي بدر منك عقب معاشرتها بعد قتلها؟
ج: أنا حضنتها وبوستها وقررت التخلص من الجثمان
س: متى قررت التخلص من جثتها؟
ج:  قولت أتخلص من جثمانها بعد لما زين نام والدنيا ليل

"طريقة سهلة وآمنة"

س: ما هي الطريقة التي قررت اتّباعها؟
ج: أنا لفيتها بملاية لونها بينك وحطيتها في شنطة.. أخذت شنطة كبيرة وحطيتها فيها وأخدتها بعربيتي وطلعت على طريق محور 30 يونيو
س: لماذا تلك الطريقة تحديداً؟
ج: دي طريقة سهلة ونفذتها قبل كده ولاقيتها أمان
س: لماذا اخترت طريق محور 30 يونيو تحديدا؟
ج: أنا قولت طريق فاضي ومنطقة صحراوية ومحدش هيكتشفها
س: لماذا لم يكن في ذات المكان السابق الخاص بالمجني عليها نورا؟
ج: أنا قولت المكان ده آمن وأحسن من حيث إنه صحراء ومحدش هيكتشفها
س: اشرح لنا حالة الضوء والرؤية حينها؟
ج: الطريق مكنش فيه نور

ملحوظة جانبية من النيابة: 

واجهنا المتهم بمحضر تفريغ كاميرات المراقبة الخاصة ببوابات محور 30 يونيو والثابت بها ظهور السيارة الخاصة بالمتهم وهي تجتاز البوابات في تمام الساعة الخامسة صباحا يوم 9- 4- 2024، فأقر بأنه هو الذي يظهر في تلك المقاطع حال قيادته لسيارته حال أن كان متجها بالشنطة التي بها جثة المجني عليها رحمة لإلقائها والتخلّص منها

س: لماذا كان ذلك الموقع تحديدا؟
ج: أنا كنت عايز أي مكان على الطريق يكون ضلمة
س: على أي موضع كان ذلك الدفن؟
ج: الدنيا كانت ضلمة بس أنا رمتها من الشنطة في منطقة رملة من فوق الحاجز الإسمنتي اللى كان على الطريق

"آيس كالعادة"

س: هل قمت بمتابعة حال الجثة بمكان التخلص منها بعد الواقعة؟
ج: لا
س: ما التصرف الذي بدر منك عقب التخلص من الجثة؟
ج: روحت جبت مخدر الآيس من بورسعيد وروّحت

"أميرة.. مساكن شيراتون أول الحكاية"

س: حدّثنا عن ظروف تعارفك على المجني عليها أميرة؟
ج: أنا اتعرفت عليها من مساكن شيراتون في القاهرة، كانت واقفة وروحت أخدتها في العربية وروحت بيها بورسعيد في بيتي ونمت معاها هناك
س: ما مدة تعارفكما؟
ج: من سنة 2022 لحد لما موّتها

"علطول بتسرقني"

س: ما طبيعة العلاقة بينكما والمنفعة التي تتحصلان عليها من بعضكما البعض؟
ج: هي علاقة جنسية مقابل فلوس
س: ما هي طبيعة الخلافات التي دبّت بينك وبين المجني عليها؟
ج: كانت علطول بتسرقني
س: ما مدة هذه الخلافات؟
ج: من ساعة لما عرفتها وهي بتسرقني
س: هل لذلك أثر في انتواء قتلها؟
ج: لا، أنا قتلتها علشان كنت عايز أجرّب معاها المعاشرة بعد الموت زي لما استمتعت مع رحمة

"عايزة آيس مش فلوس"

س: كيف حضرت المجني عليها لمنزلك يوم الواقعة؟
ج: هي كلمتنى وقالت ليا أنا عايزة أنام معاك بس تيديني آيس مش فلوس
س: متي تحديدا حضرت المجني عليها لمنزلك يوم الواقعة؟
ج: حوالي الساعة الثانية عشرة ليلا

س: ما الحوار الذي دار بينكما تحديدا؟
ج: إحنا شربنا آيس وعملنا سكس من الساعة 12 لحد الساعة 6 صباحا ومكنش فيه غير الحوار اللي بين اتنين بيعملوا جنس مع بعض
س: ما مدة تواجد المجني عليها سالف الذكر بمسكنك؟
ج: من الساعة 12 لحد الساعة 9 الصبح
س: هل عاشرت المجني عليها قبل وفاتها؟
ج: أيوة
س: ما عدد مرات المعاشرة؟
ج: حوالي ثلاث أو أربع مرات

"جيلي معدومة المقاومة"

س: ما قولك وأن الظاهر من المقطع المرئي لتلك المعاشرة الحاصلة في تاريخ الواقعة الساعة الثامنة والنصف أن هناك حالة رضاء بينكما، فلماذا إذا كنت منتويا قتلها؟
ج: أنا كنت ناوي أقتلها من قبل ما تيجي
س: اشرح لنا ذلك؟
ج: أنا كنت عايز أجرّب معاها إحساس المعاشرة بعد القتل زي اللي جربته مع رحمة
س: لماذا عاشرتها قبل قتلها إن كنت منتويا القتل؟
ج: علشان أنا كنت فاكر إنها ممكن ترضيني جنسياً
س: ما هو الدافع لقتلها؟
ج: أنا كنت عايز أجرّب معاها نفس الإحساس اللي جربته مع رحمة

"كانت في دماغي"

س: متى تحديدا بدأت التخطيط لقتلها؟
ج: من بعد ما قتلت رحمة، فكرة قتل أميرة كانت في دماغي لحد لما هي كلمتني، فقرّرت أخلّص في اليوم ده
س: ما هي الأدوات التي أعددتها لتنفيذ ذلك؟
ج: هو أنا قولت إني هنفذ بكرافتة كانت موجودة من بين الكرافتات اللي عندي
س: ما هي الأفعال المادية التي قمت بها لإزهاق روحها؟
ج: هي لما كانت قدامي على السرير وكانت عطياني ظهرها وكانت لابسة لبس من فوق بس وكنا بنمارس الجنس، فأنا روحت جايب كرافتة من الدرج اللي كان جنبي لأن كل كرافتاتي في الدرج وروحت لافف الكرافتة على رقبتها وروحت واخدها على الأرض علشان متنزلش دم على السرير زي نورا..
وبعدين فضلت خانقها لمدة خمس دقائق لحد لما اتأكدت إنها ماتت ورحت وأخدتها على باب الحمام وعلقتها في أوكرة باب الحمام وسبتها شوية لحد لما اتأكدت إنها ماتت

بعد كدة ابتديت أقطّع هدومها بالكاتر وضربتها برجلي وبعدين فكّيت الكرافتة واخدتها علشان أبدأ معاها العلاقة الجنسية

س: وأين تم ذلك في مسكنك تحديدا؟
ج: الكلام ده حصل في أوضة نومي والحمام بتاع نفس أوضة النوم
س: وهل قاومتك؟
ج: لا
س: ما الذي حال دون ذلك؟
ج: أنا كنت مديلها برشامة تمنع مقاومتها
س: ما اسم ذلك العقار؟
ج: كيوتابكس
س: ما معلوماتك بشأن تأثيرات ذلك العقار على المقاومة؟
ج: بيخليها جيلي معدومة المقاومة

"هاتلي الحباية بتاعت الجنس"

س: كيف قمت بإعطاء المجني عليها ذلك العقار؟
ج: هي قالتلي هاتلي الحباية بتاعت الجنس، فأنا جبتلها كيوتبكس (منوم) أخدت واحدة وقالت لي هاتلي واحدة تانية علشان أخدها معايا، وبعد شوية أخدت الحباية التانية ودي جرعة كبيرة تخليها مش دريانة بالدنيا
س: ما معنى كلمة حباية الجنس؟
ج: هي اللي قالت كده
س: ما الدافع لإعطائك المجني عليها ذلك العقار؟
ج: علشان يعدم مقاومتها

"مكنتش دريانة بالدنيا"

س: هل بلغت مقصدك من إعطائها ذلك العقار؟
ج: أيوة
س: اشرح لنا ذلك؟
ج: هي بعد لما خدت الحبايتين مكنتش دريانة بالدنيا وكانت عمالة بتسقط نوم
س: ما هي المدة المستغرقة لإزهاق روح المجني عليها؟
ج: كان حوالي خمس دقائق
س: كيف تأكدت من إزهاق روحها؟
ج: أنا علقتها في باب الحمام لحد لما اتاكدت إن مفيش نفس خالص
س: ما هو قصدك من لف رابطة العنق على رقبة المجني عليها؟
ج: قصدي أقتلها

"ساعتان من معاشرة جثة"

س: كيف نستبين ذلك القصد؟ (وضّح)
ج: أنا خنقتها لحد لما ماتت وبعدين مارست الجنس معاها
س: هل بلغت مقصدك من إزهاق روح المجني عليها؟
ج: أيوة
س: اشرح لنا ذلك؟
ج: أنا قتلتها علشان أمارس الجنس معاها بعد موتها
س: ما عدد مرات المعاشرة بعد القتل؟
ج: مرة واحدة
س: أين كانت تلك المعاشرة في مسكنك؟
ج: في نفس الأوضة
س: ما هي المدة الزمنية المستغرقة في إتمام معاشرتك للجثمان؟
ج: حوالي ساعتين
س: هل أمنيت حينها؟
ج: لا أنا مكنتش مبسوط منها المرة دي
س: ما الذي حال دون ذلك؟
ج: لأنها كانت معفنة

س: أين المقطع الخاص بقتل المجني عليها؟
ج: أنا مصورتوش
س: لماذا لم تقم بتصويره؟
ج: أنا كل هدفي من القتل إني أمارس الجنس مع الجثة بعد الموت، فالمهم عندي فيديو المعاشرة مش فيديو القتل عشان أقدر أرجع ليه لما أحب أمارس الجنس مع نفسي

"كنت زهقت وكمان تعبت"

س: تلاحظ للنيابة العامة أن بداية الفيديوهات الخاص بمعاشرة المجني عليها بعد مقتلها كانت وهي معلقة بصورة الشنق، وأنك تقوم بتمزيق ملابسها باستخدام كاتر قبل أن تشرع في معاشرتها جنسياً.. فلماذا اخترت تلك البداية؟
ج: عشان دي بداية ممارستي للجنس مع أميرة بعد ما قتلتها
س: لماذا كانت تلك المقاطع مجزأة على ما يزيد عن العشرين مقطعا؟
ج: أنا كنت عامل نظام لكاميرا موبايل الآيفون على أنه يفصل تسجيل لما يكون مفيش حركة، وكان ساعات مكنش في حركة فكان بيفصل لوحده..
س: لماذا أنهيت تلك المقاطع عند هذا الحد؟
ج: عشان أنا كنت زهقت وكمان تعبت

"بطلّع طاقة الغضب فيها"

س: ما مرمى ما قلته للمجني عليها بأحد المقاطع المرئية سالفة الذكر (لفظ خارج مشهور شعبيا)؟

ج: أنا قلت كده عشان كنت قرفان منها ومش طايقها

س: ما مرمى ما قلته للمجني عليها بأحد المقاطع المرئية سالفة الذكر (أنتِ حرامية أصلاً طول عمرك)؟

ج: كنت بطلّع طاقة الغضب فيها لأني مكنتش مستمتع وكمان عشان هي حرامية ودايماً كانت بتسرقني

س: لماذا قمت بتصوير تلك الممارسة الشاذة بعد وفاة المجني عليها أميرة؟

ج: أنا كنت بصوّر عشان لما أحب أعمل ممارسة مع نفسي

س: هل قمت بمشاهدة المقاطع المرئية الخاصة بالمعاشرة بعد وفاة المجني عليها؟

ج: أيوة

س: متى قررت التخلص من جثتها؟

ج: أنا قولت أتخلص من جثمانها في الليل

س: ما هي الطريقة التي قررت اتّباعها؟

ج: حطيتها في شنطة كبيرة وأخدتها بعربيتي وطلعت على طريق 30 يونيو

س: لماذا تلك الطريقة تحديداً؟

ج: دي طريقة سهلة ونفّذتها قبل كده ولاقيتها أمان
س: لماذا اخترت طريق محور 30 يونيو تحديدا؟

ج: أنا قولت طريق فاضي ومنطقة صحراوية ومحدش هيكتشفها زي ما قلت قبل كده

س: اشرح لنا حالة الضوء والرؤية حينها؟

ج: الطريق مكنش فيه نور

ملحوظة جانبية من النيابة:

واجهنا المتهم بمحضر تفريغ كاميرات المراقبة الخاصة ببوابات محور 30 يونيو والثابت بها ظهور السيارة الخاصة بالمتهم وهي تجتاز البوابات ذهابا وعودة في تمام الساعة 3:13 دقيقة صباحا يوم 16- 5- 2024، فأقرّ بأنه هو الذي يظهر في تلك المقاطع حال قيادته لسيارته حال أن كان متجها بالشنطة التي بها جثة المجني عليها أميرة لإلقائها والتخلّص منها

س: أين تحديداً قمت بدفن أو وضع الجثة؟

ج: قمت بوضع الجثة في الصحراء الخاصة بمحور 30 يونيو قبل نصف ساعة من دخول مدينة بورسعيد

س: لماذا ذلك الموقع تحديداً؟

ج: أنا كنت عايز أي مكان على الطريق يكون ضلمة

س: علي أي موضع كان ذلك الدفن؟

ج: زي ما قلت في رحمة الدنيا كانت ضلمة بس أنا رمتها من الشنطة في منطقة رملة من فوق الحاجز الأسمنتي اللي كان على الطريق

س: هل قمت بمتابعة حال الجثة بمكان التخلص منها بعد الواقعة؟

ج: لا
س: ما التصرف الذي بدر منك عقب التخلص من الجثة؟

ج: روحت جبت مخدر الآيس من بورسعيد وروّحت

س: ما قولك فيما انتهى إليه تقرير الطب الشرعي الخاص بالمجني عليها أميرة من أن الوفاة تُعزى إلى إسفكسيا الخنق الجنائي وأن الواقعة جائزة الحدوث على نحو ما قررت بالتحقيقات بالخنق بواسطة رابطه عنق؟

ج: أيوة أنا قتلت أميرة برابطة العنق

س: ما قولك فيما ثبت بتفريغ آلات المراقبة الموجودة بمحطة تحصيل الرسوم بدائرة قسم الجنوب أول وقيامك بالدلوف إلى نطاق محافظة بورسعيد في تمام الساعة 3:13 صباحاً يوم 16- 5- 2024  بالسيارة خاصتك وخروجك من محافظة بورسعيد في تمام الساعة 3:41 دقيقة صباحاً من ذات اليوم مما يؤكد وجودك بمكان وزمان إلقاء الجثمان بالمكان المعثور عليه فيه؟

ج: أيوة فعلا ده حصل ورميت أميرة على طريق بورسعيد

س: ما قولك فيما شهدت به المدعوة حنان (القوادة المذكورة خلال التحقيقات باسم أم شهد) من أنها قدّمت المجني عليها مجهولة الهوية (نورا) لك نظير حصولها على مبلغ مالي، قدره ألفا جنيه، وأنها لم تعلم عما كنت تنتويه من قتلك للمجني عليها سالفة الذكر، وأنها لا تعلم بيانات المجني عليها وأنها قدمت إليها من إحدى السيدات وتدعى (بطة) للعمل في أعمال الدعارة؟

ج: أيوة فعلا ده حصل….

وإلى القصة كاملة من واقع التحقيقات كما انفرد بها "تليجراف مصر"، والتي ننشرها تباعا على حلقات:

الحلقة الأولى:

انفراد بنص التحقيقات.. سفاح التجمع: أمي صدمتني جنسيًّا (١)

الحلقة الثانية:

عشق ومخدرات وتصوير العلاقة الجنسية.. امرأة سيطرت على سفاح التجمع (2)

الحلقة الثالثة:

ننفرد بنص التحقيقات| خيانة وسعار جنسي.. لعبة الموت بين سفاح التجمع وزوجته (3)

الحلقة الرابعة: 

انفراد بنص التحقيقات| سفاح التجمع: من بين كل الضحايا.. شبح "رحمة" يطاردني (4)

الحلقة الخامسة

انفراد بنص التحقيقات| "ماراثون نفسي" بين النيابة وسفاح التجمع.. "معاشرة الأموات ومصادر دخله" (5)

الحلقة السادسة

انفراد بنص التحقيقات| سفاح التجمع وضحية سور النادي الأهلي.. "تجربة أولى قتل" و"طلعة أولى دعارة" (6)

الحلقة السابعة

انفراد بنص التحقيقات| "وعدها بالزواج".. أسرة "رحمة" أصغر ضحايا سفاح التجمع تكشف تفاصيل مثيرة (7)

الحلقة الثامنة

انفراد بنص التحقيقات| ابن "سفاح التجمع": حبّيت رحمة أوى ومشفتهاش بعد ما "اتجننت" ويعني إيه صلاة؟ (8)

الحلقة التاسعة

 الحلقة العاشرة

 الحلقة الحادية عشرة

الحلقة الثانية عشرة

الحلقة الثالثة عشرة

search