الجمعة، 18 أكتوبر 2024

08:34 ص

title

نجوى مصطفى

لماذا الكابتن محمد رمضان تحديدًا؟

منذ عامين، وبالتحديد بعد مباراة الأهلي وفاركو في موسم 2021-2022، وما صاحبها من أخطاء تحكيمية فادحة

02 أكتوبر 2024 12:45 م

ميركاتو الأهلي في الميزان

يراه البعض أنه أهم "ميركاتو" في تاريخ النادي الأهلي الحديث، أو على الأقل منذ بداية الألفية الثانية، فيما يراه البعض الآخر إنه الأهم على الإطلاق، نظرًا لما ....

06 سبتمبر 2024 08:58 م

هل أخفقت البعثة الأولمبية المصرية في باريس؟

في أوقات الصوت العالي والمعارك الساخنة، ليس أمامك سوى الانحياز الكامل، إما معارض أو مؤيد، أما أن تتبنى خطاب هاديء، تقدم رؤية متزنة..

12 أغسطس 2024 02:47 م

ماذا يعني نجاح وسام أبو علي؟

"أهلاوية" الأهلي، لا تعترف بالخرائط الجغرافية، فمن أنجولا كان فلافيو أهلاوي قبل أن يعرف أين تقع مصر، وكذلك علي معلول، والقائمة تطول حتى تضم وسام أبو علي

05 أغسطس 2024 12:49 ص

من يحمي بعثتنا الأولمبية من الضغوط النفسية؟

كان صباح لم يتمناه اللاعب الذي يُلقّب بملك إيطاليا، لم يخطر على باله أبدًا أنه بين ليلة وضحاها سيكون منبوذ البلاد وتتمرد رعاياه الذين كتبوا على جدران الفاتيكان "سيغفر الرب للجميع إلا باجيو"

30 يوليو 2024 01:00 ص

دروس الأهلي!

أظهر لنا النادي الأهلي بعض الشؤون الصغيرة، وأعطى بعض الدروس للأندية التي تطمح أن تكون عظيمة..

23 يوليو 2024 03:04 م

الحقيقة الغائبة في أزمة الزمالك الأخيرة

يعي حسين لبيب جيدًا مفهوم الإدارة الجيدة، كما يعي ما يعانيه الزمالك من خلل مفترض أنه جاء مع مجلسه لإصلاحه وهو يعرف حجمه وكيفية التصدي له وعدم تكراره..

26 يونيو 2024 01:35 م

رونالدو وميسي.. يا كاتب التاريخ افتح صفحة جديدة!

يبدو أن خارج السياق الزمني، وكاتب التاريخ الذي ظنّ أنه أغلق صفحاته، كان عليه أن يفتح مرة أخرى صفحة جديدة، فالاثنان لا يعرفان الاكتفاء

18 يونيو 2024 07:24 م

اختبار حسام حسن الصعب!

كنت ومازلت أؤمن بالمدير الفني الوطني للمنتخب، ليس فقط لأن منتخب مصر لم يحقق إنجازات مثل التي حققها مع مديرين مثل الجوهري وحسن شحاتة..

05 يونيو 2024 01:57 م

أتعبت من يفكر منافستك يا أهلي

تبدو البداية مُربكة، كنت سأكتب أن فوز فريق 12 مرة ببطولته القارية قد يبدو عاديًا، ثم استطرد بعد ذلك كيف جعل الأهلي ذلك استثناء..

27 مايو 2024 12:54 م

فخ موسيماني الذي يجب أن يحذره كولر!

القواعد الأهلاوية تظل حاكمة، والمنظومة قائمة، ونتيجة ذلك فقط يأتي النجاح الذي لا يتأثر بأشخاص، أو يتوقف على لاعب هنا أو هناك.

23 أبريل 2024 10:06 ص

مصطفى شوبير.. الحارس الذي اقتنص فرصته!

لا احتجاج على عدم المشاركة، لا تلويح بعروض من هنا أو هناك، لا اختراع لجان إلكترونية تندد بعدم لعبه، أو تعليق الشماعة على مدرب يضطهده..

08 أبريل 2024 03:40 م

ماذا لو لم يكن الأهلي فريقا مصريا؟

ما أقوله ليس القصد منه التفاخر، ولو أن الفخر يليق بالأهلي، ولا "معايرة" أندية أخرى لأنها أندية مصرية نتمنى لها التفوق، وبالتأكيد ليس هناك انتقاص من منتخب بلدي

02 أبريل 2024 03:03 م

لا مصر ولا كرواتيا.. العاصمة الإدارية الفائز الأول

بعيدًا عن حسابات الساحرة المستديرة، انطباعات الجمهور، تحليلات المختصين، انتماءات الأندية، تبدّت لي حقيقة واحدة لا تقبل التشكيك، وهي أن العاصمة الإدارية الجديدة هي المستفيد الأكبر

26 مارس 2024 12:17 م

search