الجمعة، 20 سبتمبر 2024

09:27 ص

title

مساحة حرة

سلامٌ للعابرين

كنت في طريقي لعملي وبي من الهموم ما يؤرق رأسي ويؤلم قلبي، لأجد برازيلية وزوجها يستوقفاني لسؤالي عن الطريق للمتحف المصري، ثم تركا بصمتهما سريعًا..

06 فبراير 2024 04:48 م

أليس لي ملك مصر؟!

لا يعنيني كثيرًا، ولا أبالي بمن يعبرون عن سخطهم على بلادهم، فحين ندرك قيمتها سوف نصبر، أو نُجنّبها على الأقل أسطوانة اللوم والغضب وجلد الذات التي يدمنها هؤلاء الذين يعيبون بلادهم والعيب فيهم.. 

06 فبراير 2024 02:48 م

نداء إلى الطفلة حبيبة.. ماما راحت عند ربنا

البقاء لله يا "حبيبة".. شدي حيلك.. ماتت أمك نجلاء بسبب المدفأة، عثروا عليها داخل غرفتها طريحة الفراش مقطوعة النفس، لا أعلم بالضبط لماذا ماتت هذه المرة رغم أن نفسها انقطع مئات ومئات المرات وهي تهرول في الشوارع للبحث عنكِ

05 فبراير 2024 01:39 م

"أيوب المصري" الذي مات 1000 مرة

أهلا بكم.. أنا فاطمة ابنة الدكتور محمد عبد الحليم.. أيوب المصري كما لقبه الإعلام طوال 18 عاما مضت.. أنا فاطمة ابنة السنوات الثمان حين غرقت هي وأمها وأشقاؤه

03 فبراير 2024 05:46 م

نصف قرن من معرض الكتاب

في الآونة الأخيرة بدأت تخرج علينا أصوات مختلفة تتهم معرض القاهرة للكتاب بالشيخوخة والتقليدية وعدم التطوير، وبخاصة في ظل انتشار الكتاب الإليكتروني

02 فبراير 2024 02:53 م

ريهام سعيد ليست وحدها!

لم يكترث هذا الطبيب المثير للجدل بدموع سيده تتوسل إليه أن يعيدها إلى ما كانت عليه، لا تطلب منه غير ذلك فيماطل ويماطل ويكذب ويلفق، كمان لو كان متعمدا أن يشوه وجهها..

02 فبراير 2024 02:19 م

حالة خاصة.. طفلك الداخلي

كل العاديين لا يستطيعون استيعابنا.. هناك دائمًا استثناءات.. نشعر جيدًا بحبهم وصدق مشاعرهم.. إذا تواجدوا نشعر بالسعادة.. وإذا غابوا نستطيع أن نمضي في طريقنا..

01 فبراير 2024 05:27 م

سُعار الفورمات!

دراما "الفورمات" أصيبت بالـ "سُعار" بالإعلان عن تحضير عدد جديد منها، لتهجم على صناعة الدراما العربية وتعقرها في أماكن متعددة، في خطة ممنهجة لطمس المعالم العربية..

01 فبراير 2024 01:50 م

حين تشنق البراءة نفسها!!

في مكان آخر على هذا الكوكب كانت ستقوم الدنيا ولن تقعد، حين يفيق الناس على صدمة، طفلة عمرها 15 عاماً تشنق نفسها بطريقة درامية، تدمي القلب وتعصف بالروح!!

30 يناير 2024 07:37 م

عار عليكم .. تجربة مرعبة في مستشفى!!

ما سبق مجرد مقدمة بسيطة، لما هو أسوأ وأكثر قسوة، إذ خضع لفحص أبلغته المستشفى أنه اعتيادي بناء على تعليمات وزارة الصحة..

27 يناير 2024 11:08 م

للأكاديمي الكويتي والمغرد السعودي.. هذه مصر

في صباح السادس والعشرين من يناير 2024، غرد أكاديمي كويتي يُدعى سلطان الحربي، تغريدة عبر موقع إكس..

27 يناير 2024 09:24 م

الرائد عبد المسيح مرقص.. يقرأ الفاتحة

تشابكت أياديهم وقالوا لبعضهم البعض: توكلنا على الله.. نقرا الفاتحة، ففوجئوا برابعهم اليوزباشي "رائد" عبد المسيح مرقص يهرول ناحيتهم ويضع يدا فوق أياديهم. وسأله أحدهم: ها تعمل أيه يا عبد المسيح؟، قال: هاقرا الفاتحة معاكوا..

25 يناير 2024 08:30 ص

صناعة الآلهة

صناع الآلهة، الذين يبحثون دائماً عن رمز، يقدسونه تدريجياً، ويرفضون بحدة مجرد محاولة انتقاده أو مراجعة أقواله وتصرفاته!

24 يناير 2024 07:36 م

رسالةٌ إلى المُعلقِ الرياضي "علي محمد علي"

لست خبيرا في الرياضة، لكن هذا المقال هو انطباعي كمستمع عن المعلق الرياضي المصري الوطني "علي محمد علي"، صاحب الصوت المميز..

24 يناير 2024 06:05 م

"معركة" الملازم مصطفى رفعت

تحدَّث اللواء مصطفى رفعت يومها بثبات وقوة، وكأن ما حدث كان بالأمس فقط، الرجل اعتقلوه بعد المعركة وعزلوه من العمل، وأعاده الرئيس الراحل جمال عبد الناصر إلى عمله تكريمًا له على العمل البطولي..

24 يناير 2024 03:55 م

سنوات عجاف!!

بالطبع لا يمكن لأحد أن يزايد عليهم، فلو أن رئيس المصرف المركزي نفسه يعمل بالخارج، سيحوّل أمواله عبر السوق السوداء، لذا يجب أن نُعمِل المنطق

22 يناير 2024 02:51 م

للصبر حدود!

إطلالة يمهّد بها لولايته الرئاسية الثالثة، التي لم يؤدِ "يمينها الدستوريّة" بعد، لكنه يحتفظ لها، على ما يبدو، بأيمانٍ واقعيّة مغلّظة..

22 يناير 2024 12:03 م

الإبراشي الذي يعيش بداخلنا

كثيرون أولئك الذين يرحلون عن الدنيا، ولكن هناك أناس يسكنون في الذاكرة كبصمة عصية على المحو

21 يناير 2024 05:06 م

يا صلاح.. لو في 3 منك

لقد بكى ميسي حين سأله طفله ماثيو: "لماذا يعشقونك بكل مكان بينما لا يحبونك في الأرجنتين"، أصاب سؤال ماثيو والده باكتئاب حاد

20 يناير 2024 07:26 م

قلب بلا قلب !!!

لا حدود للقلب و إن أرهقته المشاعر و لا حدود للعقل و إن شتته التفكير

19 يناير 2024 03:34 م

متى تحول الضيوف إلى تهديد وعبء؟!

سبحان الله وبلا مقدمات، ضاقت مصر بما رحبتْ على أشقائنا السوريين والسودانيين واليمنيين وغيرهم، وتعالت أصوات على منصات التواصل الاجتماعي تطالب بطردهم من البلاد، لما يمثلونه من عبء على اقتصادنا، وتهديد لهويتنا!!

17 يناير 2024 04:18 م

قليل من الحكمة.. لن يضر!

لن أقدّم لكم هنا كل شيء، كفاكم كسلاً واتّكالية، فوقتي لا يسمح إطلاقاً بإهداره على متراخين أمثالكم، أنا أفضل كثيرًا من كذلك..

15 يناير 2024 05:20 م

ليس الطريق هنالك.. تفكيك المشروع المتطرف

ما لم يلتفت العلماء والمفكرون والدارسون والدعاة، لهذه التفرقة فسيظل التطرف منتشرا..

14 يناير 2024 05:04 م

سر الإمارات .. ولماذا يحب الناس دبي؟

تحتار كثيراً حين تريد أن تكتب عن دولة الإمارات ، وإمارة دبي على وجه الخصوص، فقيمة هذه الدولة يصعب اختزالها في حديث عن الرخاء والاستقرار والأمان والفرص، لأنها تتحقق جميعاً منذ سنوات عدة

14 يناير 2024 01:51 م

ختامها مُر.. عندما دفنت "قلبي" بيدي

عندما اغتال الشتاء "والدي".. مصيبة بأجرين، وألم بضعفين، وأرقٌ لا يعادلهُ ليالي أرقِ العمر كلّه.. قتلوا "والدي" وهو يختبئ في حضني

13 يناير 2024 06:06 م

كم تساوي؟!

أتفهم – بصعوبة-  تنازل شخص فقير أو محتاج عن كرامته أو شيء منها لسد حاجته، أو تحسين حالته المادية، لكن أعجز كلياً عن تبرير ذلك لأشخاص يملكون الجاه والمال، لكنهم يبيعون أنفسهم بثمن بخس -مهما بدا مغرياً- لأنهم لا يحتاجون إلى ذلك من الأساس!

11 يناير 2024 03:29 م

search